مصدر الصورة: يوناتان سيندل/Flash90
وفقا لقناة أبو علي إكسبرس على تيليجرام، كان الفيديو الأكثر شعبية على شبكات التواصل الاجتماعي العربية ليلة الأربعاء هو البث المباشر من الكوتيل، والذي يظهر تجمعا كبيرا من اليهود القوميين في الغالب في كوتيل بلازا:
هذا ايضا:
شارك عشرات الآلاف من الأشخاص في عرض العلم في القدس اليوم.
واحتفلت الحشود بإعادة توحيد القدس عام 1967 pic.twitter.com/8ZjNMRoCxY
— فيسيغراد 24 (@visegrad24) 5 يونيو 2024
هذا جعلني أبدأ. لقد أدخلت يوم القدس (يوم القدس) في متصفحي وخرجت بهذه الملاحظات الثمينة:
وقد نشر الدكتور عبد الله معروف تحليلاً مطولاً لهدف “يوم الخير” فوق فيديو لشباب يهود يسجدون على حجارة الحرم القدسي، تماماً كما فعل أجدادنا. واختتم معروف: بعد أن دفنت غزة أنوف جنودها في التراب وفقدوا الأمل، السبب الرئيسي هو أنهم عرفوا أن عنوان انتصارهم وهزيمتهم في هذه المعركة هو #القدس والمسجد الأقصى. أي شكل من أشكال النجاح هناك.
هذا ما يفهمونه. فهل يفهم شعبنا هذا؟!
أعني، أيها الإخوة والأخوات، أن العرب يفهمون أن جبل الهيكل هو مفتاح الحياة اليهودية على فدان الله الصغير، بغض النظر عما يحدث في غزة. لقد حان الوقت لكي يفهم اليهود الرسالة.
اهاول افاد ادم ننجر المواد الماشو انه عنها ماهاباساس.. #المسجد_الأقصى، والتي تتابعت اليوم عرض المزيد ما يسمى “يم القدس” العبري.
فاستباحة #الله اليوم كانات جيار مسبوقجاس شكلابو واموسوفاب ن كوكشان الماستوشينينغ فكان مشاد ارتاداس… pic.twitter.com/2wn9Aiu3ti
– د عبد الله معروف د. عبدالله معروف (@عبدالله معروف) 5 يونيو 2024
وعرض الدكتور معروف نفسه فيديو لشباب يهود يرقصون ويغنون في الحرم القدسي، وعلق قائلاً: “تخيلوا، حفظكم الله، هؤلاء الناس يرقصون هذا الصباح في قلب المسجد الأقصى المبارك كجزء من احتفالاتهم. ويصادف ما يسمى بـ “يوم القدس” العبري ذكرى الانتهاء من احتلال القدس الشرقية خلال حرب النكسا عام 1967! عار على أمتنا…!”
هل ترى العرب خائفون منا بالفعل. لقد حان الوقت لندرك أننا فظيعون.
تخيل بارك الله فيك أن هؤلاء الناس يقعون في قلبك #المسجد_الأقصى الممبارك سباح اليوم تعلم على تعليم تحميل على العبري في شرقراب استقمال علشر الشرقي للرجل #الاكوت إلى حرب نيكسة عام 67!
عار على عمتنا..! pic.twitter.com/KwqSIsWfge
– د عبد الله معروف د. عبدالله معروف (@عبدالله معروف) 5 يونيو 2024
وفوق مقطع فيديو لأطفال يهود يبتهجون في القدس في يوم القدس، كتب مستخدم يطلق على نفسه اسم المجلس الثوري المصري: “اليوم، يمارس المستوطنون طقوس تلمودية في الأقصى، ويحملون الأسلحة ويضربون غير مسلحين في أزقة البلدة القديمة. ويحتفل المدنيون بما يعرف بـ “يوم القدس” في ذكرى احتلال الجزء الشرقي من المدينة. وبعد مرور 57 عاماً، ما زلنا ندفع ثمن كارثة يونيو/حزيران 1967. ولو لم يرتكب عبد الناصر ذنباً غير هذا لكفاه ذلك.
نية عربية؟ إذن فالأمر يستحق كل الطقوس التلمودية!
Al Youm Mastoshanun Imarzoon Al Talamudis ما على بـ #يم_القطط في ذكرى احتلال الجزء الشرقي من المدينة. وبعد 57 عاماً، لم ندفع ثمن UN67 pic.twitter.com/IGW4LdYN7R
— المجلس الثوري المصري (@ERC_egy) 5 يونيو 2024
وأخيرًا، تدوينة دامغة لمرابطات، الذي كتب فوق ألبوم فيديوهات يوم القدس: “الرقص والغناء والشعوذة والرؤوس الشيطانية بارزة في المسجد الأقصى، القدس تسمى “يوم الوحدة”، وبشكل أكثر دقة يوم خرابها”. … النبي صلى الله عليه وسلم.” وشتم الدين الحنيف، ورفعت أعلام الطغيان أمام المآذن التي يتردد فيها اسم الله كثيرا!
أيها النادل، سأأخذ ما يحمله…
رقصة و غيرة، شعوذة وروس شياطين تمايل بمحاريب المسجد الأقصى في ما يسمى “يوب دوهومدس” سبٌّ للنبي صلي الله عليه وسلم وللدين الحنيف، رفّع لاعلام الطغيان امام مآذن احدت ان يصدح منها الله كتري!
وأي أمة تغض بصرها وتذهب إلى موتها pic.twitter.com/1M4zn4gbXb
— مرابطات عن بعد (@murabetat) 5 يونيو 2024
“إدمان الإنترنت في المحطات. خبير بيرة حائز على جوائز. خبير سفر. محلل عام.”